حلَّ شهر رمضان المبارك على #الغوطة_الشرقية هذا العام في وقتٍ اشتدَّ فيه الحصار وخلت بيوت أهالي الغوطة التي كانت تشتهر بثمارها الشهية من كل مقومات الحياة
وباتت الأجساد نحيلةً.. ضعيفةً.. شاحبة
وسعياً لتعويض القيمة الغذائية المفقودة لدى الأهالي بسبب الحصار وفترات الصوم الطويلة أطلق #المكتب_الإغاثي_الموحد مشروع "#سلة_فواكه" في#رمضان 
سعياً لاستهداف 500 عائلة محتاجة يومياً في شهر الرحمة والمغفرة..

يُذكر أنه مع اشتداد الحصار على الغوطة الشرقية باتت #الفواكه التي كانت تشتهر الغوطة بزراعتها حلماً بعيد المنال عن الغالبية العظمى من الأهالي بسبب ارتفاع أسعارها بشكلٍ غير مسبوق.