أمي ماتت بحضني!.. الباب والبلاطة (السقف) والبترينة كلهم وقعوا فوقنا تتابع أم عبد الله إحدى الناجيات من المجزرة:بنتي وبنتي استشهدوا..تخيلت القبر قدامي..قلت يمكن هاد قبري!.   في صباح يوم الجمعة 15 تموز عام 2017 استيقظ أهالي بلدة عين ترما في الغوطة الشرقية على وقع غارة جوية استهدفت أحد أحياء البلدة، أصابت الغارة بناءً سكنياً مكوناً...

قال تعالى في كتابه الحكيم : (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)

عمر حلاوة.. طفل سوري من الغوطة الشرقية مصاب بتشوه في قدميه (يسمى القفداء الروحاء).. أصيب أيضاً في إحدى غارات النظام على الأحياء السكنية، وتدهورت حالته الصحية نتيجة حصار النظام للغوطة.. وهو غير قادر على المشي!الطفل عمر هو إحدى الحالات المشمولة ضمن مشروع إغاثة ملهوف الذي ينفذه المكتب الإغاثي الموحد في الغوطة الشرقية وقد تم تقديم بعض...

قامت وكالة ستيب الإخبارية - Step News Agency (وكالة خطوة) بجولة مصورة داخل أحد المطابخ المركزية التابعة للمكتب الإغاثي الموحد واطلعت على سير العمل بمشروع #إفطار_صائم ضمن حملة #رمضان_يحيينا4، وأجرت الوكالة لقاءً مع الدكتور ماجد كوكي المدير العام للمكتب الإغاثي الموحد الذي تحدث عن إنتاج المطبخ (500 - 600 وجبة طعام يومياً) وشمول المهجرين بعمليات...

أجرت إذاعة "هوا سمارت" مقابلة مع الدكتور ماجد كوكي المدير العام للمكتب الإغاثي الموحد في الغوطة الشرقية ضمن برنامج #أهل_الخير.. تمحور الحديث حول المشاريع التي ينفذها المكتب الإغاثي الموحد ضمن حملة #رمضان_يحيينا4 لهذا العام والشرائح التي تتوجه لها تلك المشاريع بالإضافة إلى الصعوبات والمعاناة الناجمة عن شح الموارد وغلاء المواد الأساسية...

رغمَ جميع اشكالِ الحصار المفروض على الغوطة الشرقي، بهدفِ تجويعِ المدنيين ورغم شح الموارد والمستلزمات الزراعي، يُحاولُ مزارعو الغوطة سدَّ رَمَقِ الأهالي بإنتاجِ ما يمكن إنتاجُه من المحاصيلِ الزراعية عبر المشاريع التي ينفذها المكتب الإغاثي الموحد/المزيد في سياق التقرير التالي/ 

راديو الكل ـ خاص   أطلق المكتب الإغاثي الموحد في الغوطة الشرقية مشروعاً بعنوان “كسوة عيد” وتقوم فكرته على تأمين لباس عيد الفطر لأطفال العائلات الأشد فقراً في الغوطة الشرقية المحاصرة.    وذكر بيان صادر عن المكتب الاغاثي أن الهدف هو مساعدة الأهالي الغير قادرين على تأمين لباس أولادهم في ظل الحرب والحصار الخانق الذي يفتك...