- Home
- News
News
مشاركة أفق الدولية للإغاثة والتنمية في ملتقى رعاية الأيتام منظمات رائدة.. أيتام مبدعون
تكريم جديد في سجل أفق الإنساني.
الحملة الدولية لمناصرة جهود مكافحة وباء فيروس كورونا
جهود مسؤولة انقذت العالم.
Tender by sealed envelopment for supply bread
Russian military campaign against the villages and towns of Idlib countryside
Maarat al-Numan received the largest share of the bombing in the last campaign
Hundreds of martyrs, mostly women and children
Thousands of families have been displaced from Al-Maarrah to the northern border ... homeless
Our people in the north of Syria need your continued prayers ... and extend a helping hand to them with the simplest of what you have
مخيمات عاف عليها الزمن غباره ووحله وأمطاره ....خيام لم تعد صالحةً للعيش تحتها أبداً
في مخيمات تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة والعيش الكريم
تنحصر شكوى الأهالي إلى مواد التدفئة و تعبيد الطرقات و مكان ملائم للعيش يأوي أطفالهم المشردين.
آلاف المهجرين يسكنون المخيمات في الشمال السوري,يعانون من انعدام أدنى مقومات الحياة.
إضافةً لوضع الخيم الرديئة التي لا تصلح للعيش ابداً,والحال يزداد سوءً في الشتاء تكاد الأهالي تناشد ربها لعدم هطول الأمطار.
هذا المشهد يتكرر كل سنة,لكن العام الماضي كان أقسى بكثيرحتى لا تتكرر معاناتهم , كن لهم عوناً
مع حملة #شتاء_دافئ
#أفق_الدولية_للإغاثة_والتنمية
يُعتبر قطاع الزراعة من أهم قطاعات العمل في سوريا بشكل عام، وفي الشمال السوري بشكل خاص، حيث تُشكل الزراعة في الشمال السوري مورداً لدخل العديد من المزارعين من أهالي المنطقة، تتصف الزراعة في الشمال بأنها زراعة تقليدية تتمثل بزراعة المحاصيل الصيفية والشتوية، والمزروعات الصناعية، والأشجار المثمرة، ومنها الزيتون الذي يدخل في العديد من الصناعات، ويعتبر المصدر الرئيسي لدخل معظم مزارعي الزيتون في الشمال السوري. إلا أن ما شهدته المنطقة من صراعات قٌضى على الكثير من مقومات الزراعة وأدى إلى تراجع هذا القطاع وتقلص المساحات المزروعة من الأراضي.
خلال عام 2018 حصلت عدة أزمات إنسانیة، کان أبرزها التصعید العسکري الذي ترافق مع عملیات تهجیر قسري ﻓﻲ مناطق: ریف دمشق- حمص- درعا والقنیطرة … مما أدى إلی تضاعف أعداد الأشخاص الذین یحتاجون إلی مساعدة، وزیادة الحاجة إلی تقدیم الاستجابة الإنسانیة لهم.
کان لمؤسسة أفق الدولیة دورٌ ﻓﻲ تقییم احتیاجات هذه المناطق، والاستجابة السریعة من خلال مجموعة البرامج والمشاریع التي عملت علیها.
ثماني سنوات مضت من عمر الصراع في سوريا خلّفت أزمة إنسانية كبيرة، إذْ فقد مئات الآلاف أرواحهم، وبات أكثر من 13.5 مليون شخص بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية.
دفع الأطفال الثمن الأكبر من فاتورة هذا الصراع، ووصلت معاناتهم مستوياتٍ غير مسبوقة مع تصاعد حدة العنف، حيث يحتاج أكثر من 5 ملايين طفل إلى مساعدات إنسانية، وقد اضطر نصفهم للفرار من ديارهم، كما فقد أكثر من مليون طفل آبائهم وأصبحوا بلا معيل.
وين الجميع نزحوا!؟
آخر جملة نطق بها أحدُ زملائنا أثناءَ خروجنا من مقر عملنا الذي احتُجِزْنا داخله لأيامٍ طويلةٍ بسبب القصف العنيف واستهدافنا المتكرر..
وثّقت عدساتنا اللحظات الأخيرة التي قضاها أهالي غوطة دمشق الشرقية في أرضهم التي أُجْبِروا على مغادرتها.. خلعوا قلوبهم فيها ورحلوا!